عشيرة الدلقموني

عشيرة الدلقموني هي إحدى العشائر السبع المؤسسة لمدينة إربد ويقطن أبناؤها في المدينة ومحيطها، ومختار العشيرة هو يوسف إرشيد الدلقموني ابو زهير

تتمتع عشيرة الدلقموني بمكانة اجتماعية واقتصادية مرموقة في المجتمع الإربدي، حيث يشارك أفرادها في مختلف القطاعات الاقتصادية والاجتماعية.

تشتهر عشيرة الدلقموني بترابطها الاجتماعي القوي وتقاليدها العريقة، حيث تحافظ على عادات وتقاليد أجدادها. يلعب أفراد العشيرة دورًا هامًا في الحياة السياسية والاجتماعية في إربد، ويُعرفون بكرم الضيافة والاحترام للعادات والتقاليد.

تساهم العشيرة في تعزيز الروابط الاجتماعية بين أفرادها والمجتمع المحلي، وتُعد جزءًا لا يتجزأ من النسيج الاجتماعي في إربد.

مختار عشيرة الدلقموني

ترفيع محمد إلى رئيس قسم

محمد 2

تم ترقية محمد أحمد الدلقموني إلى رئيس قسم آثار لواء الاغوار الشمالية، بعدما أثبت كفاءته وبزغ نجمه.
أمنياتنا له بمزيد من التقدم والنجاح.

إحالة المقدم قتيبة إلى التقاعد

قتيبة

صدرت الارادة الملكية بإحالة المقدم قتيبة أحمد إرشيد الدلقموني إلى التقاعد بناءًا على طلبه، فألف ألف مبروك. أمنياتنا أن تنعم بحياة مدنية تجد فيها راحة البال.

تكريم نضال فضل من وزير الإعلام

نضال فضل

وزير الإعلام يكرم نضال فضل الدلقموني كمدير للتلفزيون الأردني بعد سنوات طويلة مميزة في العمل الإعلامي بمؤسة الإذاعة والتلفزيون الأردنية.

إربد: عروس الشمال

إربد، الملقبة بـ”عروس الشمال الأردني”، هي ثاني أكبر مدن الأردن من حيث عدد السكان بعد العاصمة عمّان. تتميز هذه المدينة الحيوية بموقعها الاستراتيجي شمال المملكة، حيث تقع على مفترق طرق حيوية تربطها بسوريا من الشمال وفلسطين من الغرب، مما أكسبها أهمية جغرافية وتاريخية عبر العصور.

المدينة جزء لا يتجزأ من منطقة حوران التاريخية، وتشتهر بخصوبة تربتها ووفرة أمطارها، مما جعلها مركزًا زراعيًا رئيسيًا. يعود تاريخ إربد إلى آلاف السنين، وكانت جزءًا من تحالف المدن الرومانية المعروف باسم “الديكابولس”، حيث عُرفت آنذاك باسم “أربيلا”. وتشهد المواقع الأثرية المنتشرة في محيطها على تعاقب الحضارات التي ازدهرت في هذه المنطقة الغنية.

تُعرف إربد اليوم بأنها “مدينة العلم” في الأردن، وذلك بفضل احتوائها على عدد من الجامعات الكبرى والمؤسسات التعليمية المرموقة. أبرزها جامعة اليرموك وجامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية، اللتان تستقطبان آلاف الطلاب من داخل الأردن وخارجه. وهذا التجمع الأكاديمي يمنح المدينة طابعًا شبابيًا ديناميكيًا ويجعلها مركزًا فكريًا وثقافيًا نشطا.

17
Scroll to Top